بعد الزيادة.. مجلس الوزراء يحدد موعد صرف رواتب ومعاشات شهر يوليو 2025 عرفت هتقبض كام؟!

مجلس الوزراء يحدد موعد صرف رواتب ومعاشات شهر يوليو بعد الزيادة، فهناك عدد كبير من أصحاب المعاشات والمستحقين يترقبون صرف الراتب الشهري الخاص بهم، والذي يساعدهم على تلبية احتياجاتهم الأساسية، بالأخص مع انتظار صرف الزيادة السنوية بداية من الشهر القادم حسب ما أقرته الحكومة المصرية بشكل رسمي؛ لذا من خلال موقع سعودي أون سوف نوضح التفاصيل.
مجلس الوزراء يحدد موعد صرف رواتب ومعاشات شهر يوليو
أشارت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية في مصر إلى أن صرف معاشات شهر يوليو القادم سوف يبدأ من يوم الثلاثاء بتاريخ 1/ 7/ 2025م، على أن يستمر الصرف بشكل تدريجي حتى نهاية الشهر؛ وهذا بغرض ضمان انسيابية العملية وتجنب التكدس والازدحام أمام منافذ الصرف، وذلك سواء بواسطة ماكينات الصراف الآلي ATM أو عبر مكاتب البريد الموزعة على مستوى الجمهورية.
شاهد أيضًا: مفاجأة سارة موعد صرف المعاشات شهر يونيو 2025 إعلان هيئة التأمينات تفاصيل الصرف والتقسيم
صرف معاشات شهر يوليو القادم بزيادة 15%
من المُقرر أن تضم معاشات شهر يوليو القادم 2025م الزيادة السنوية التي تم تحديدها بنسبة 15%، وهذا تبعًا لأحكام قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات رقم 148 لسنة 2019، على أن تطبق هذه الزيادة مع بداية السنة المالية الجديدة في شهر يوليو من كل عام.
تأتي هذه الخطوة في إطار توجه الدولة لتعزيز الحماية الاجتماعية، وتنفيذًا للتوجيهات الرئاسية التي تهدف إلى رفع الأعباء عن كاهل كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة وأصحاب الدخل المحدودة.
طرق صرف معاشات شهر يوليو المقبل
أشارت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية في مصر إلى طرق ووسائل صرف معاشات شهر يوليو المُقبل بكل سهولة بدون تأخير، وهي جاءت على النحو التالي:
- فروع البنوك المعتمدة لدى الهيئة.
- مكاتب البريد المنتشرة بكافة أنحاء محافظات الجمهورية.
- ماكينات الصراف الآلي ATM التابعة للبنوك المختلفة.
- المحافظ الإلكترونية عبر تطبيقات الهواتف المحمولة، وهذا مثل فودافون كاش واتصالات كاش.
شاهد أيضًا: زيادة المعاشات في يوليو 2025 بقرار رسمي من الحكومة.. معاشك هيبقى كام؟! التفاصيل كلها هنا
إن زيادة المرتبات تبدأ من شهر يوليو المُقبل لجميع العاملين بالجهاز الإداري للدولة، وهذا في سياق تنفيذ توجيهات القيادة السياسية بتحسين أوضاع الموظفين اقتصاديًا، وبما يتناسب مع التحديات التي تمر بها الدولة مؤخرًا.