
حققت جامعة الأمير سطام إنجازا ملحوظا بعد أن تم تصنيفها ضمن أفضل مئة جامعة على مستوى العالم في تصنيف التايمز للتأثير للعام 2025 هذا التصنيف يعتبر مؤشرا هاما على التطور الأكاديمي والنمو في البحث العلمي الذي حققته الجامعة في السنوات الأخيرة.
تحسين جودة التعليم
تأتي هذه النتيجة نتاج جهود كبيرة تسعى لتقديم تعليم عالي الجودة وتعزيز بيئة أكاديمية متميزة حيث بذلت الجامعة جهودا ملحوظة في تطوير المناهج الدراسية وتوفير موارد جديدة تدعم البحث العلمي وتطوير المهارات.
تأثير البحث العلمي
ينعكس تأثير البحث العلمي الذي تقوم به الجامعة في المجتمع المحلي والدولي فقد ساهمت الجامعة في تقديم العديد من الدراسات والمبادرات التي تتماشى مع احتياجات سوق العمل وتوجهات المستقبل هذا الموقع التنافسي يعكس التزام الجامعة بالابتكار والتميز.
دعم المجتمع المحلي
تعمل جامعة الأمير سطام أيضا على تعزيز الشراكات مع المؤسسات المجتمعية وهذه الخطوات تساهم في تعزيز دور الجامعة كمؤسسة تعليمية قادرة على إحداث تأثير إيجابي في مجتمعاتها.
آفاق المستقبل
هذا التصنيف يجعل الجامعة تضع نصب عينيها المزيد من الأهداف الطموحة حيث تسعى لتعزيز موقعها ضمن أفضل الجامعات العالمية من خلال رفع مستوى الأبحاث والأنشطة الطلابية.
إن تصنيف جامعة الأمير سطام ضمن أفضل مئة جامعة عالميا يشكل خطوة هامة نحو المستقبل، ويؤكد التزامها بتقديم تعليم متميز وبحوث رائدة تعكس القيمة الحقيقية للمؤسسة التعليمية.