جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تتألق بين أفضل 100 جامعة عالمياً

تاريخ النشر: منذ 12 يوم
🖊️Rodyna Emad Elmansy

أعلنت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن عن خطتها لتوسيع مجالات التعليم والبحث العلمي في الجامعة، سعيا منها لمواكبة التوجهات العالمية الحديثة في مجالات العلوم والتقنية وتهدف هذه الخطوة إلى تعزيز مكانة الجامعة كأحد المراكز الرائدة في التعليم العالي بالمملكة.

تخصصات علمية جديدة

تسعى الجامعة من خلال خطة تطويرها إلى إدخال تخصصات علمية جديدة تتماشى مع احتياجات السوق وابتكارات التكنولوجيا الحديثة ويأتي ذلك ضمن استراتيجيتها لتحفيز التعليم المستمر ورفع مستوى المهارات والجميع يترقب الإعلان عن هذه التخصصات الجديدة، والتي تشمل مجالات متقدمة في الطاقة المتجددة وتكنولوجيا المعلومات.

مبادرات بحثية متطورة

بالإضافة إلى التخصصات الجديدة، أكدت الجامعة على أهمية دعم البحث العلمي من خلال إطلاق مبادرات تهدف إلى تعزيز التعاون مع القطاعين العام والخاص وستقوم هذه المبادرات بتوفير فرص للطلاب والمبتكرين للعمل على مشروعات بحثية مشتركة، ما يسهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية بالمملكة.

تنمية المهارات القيادية

تعتبر الجامعة أن تنمية المهارات القيادية للطلاب هي جزء أساسي من مساري التعليم والتدريب ولذلك، ستطلق مجموعة من البرامج التفاعلية التي تهدف إلى استثمار قدرات الطلاب وتعزيز مهاراتهم القيادية والاجتماعية.

تجهيز بيئة تعليمية متكاملة

كما أشارت الجامعة إلى أنها ستعمل على تجهيز بيئة تعليمية متكاملة تتماشى مع أحدث المعايير العالمية وهدفها هو خلق تجربة تعليمية فريدة من نوعها تكفل للطلاب الحصول على أفضل فرص التعلم والبحث.

المستقبل الأكاديمي

تتطلع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن إلى مستقبل أكاديمي مشرق من خلال تعزيز شراكاتها الباحثة والابتكارية وتطمح إلى أن تكون في مقدمة الجامعات التي تساهم في إعداد قادة المستقبل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى