تعرف على القصة الكاملة لاستغاثة “سيدة الإسكندرية” ضد طليقها وأسرته.. “الداخلية” تصدر بيانًا

تاريخ النشر: منذ 9 ساعة
🖊️ Content Team eg

فقد تداول فيديو استغاثة من احد السيدات في الداخلية  من خلال مواقع التواصل الاجتماعي وهي واحدة من القضايا التي تشغل العديد من الأشخاص لأنها صدرت الترند خلال الأيام الماضية، للك سنوضح من خلال سعودي اون مجموعة من المعلومات حول قصة استغاثة سيد الإسكندرية ضد طليقها وأسرته.

تعرف على القصة الكاملة لاستغاثة “سيدة الإسكندرية”

منذ أكثر من عام ونصف مضى بدأت الخلافات بين شيماء عمر وزوجها محمد أوضحت السيدة إن الخلافات نشبت بسبب رغبتها في العمل وهو ما واجه معارضة شديدة من الزوج الذي كان يرى ضرورة حفاظها على دورها الأسري التقليدي، فقد قررت شيماء اتخاذه الإجراءات القانونية فرفعت دعوى نفقة حتى تتمكن من مسكة الزوجية وهو واحد من الأمور التي زاد من التوتر بين العائلتين.

ثم انتق الطرقات على القيام برحلة قصيرة إلى مطرو في منتصف عام 2024 فقد قامت شيماء خلال الرحلة برفع دعوى خلع ضد زوجها بدون أي يعلم وبالفعل حصلت على حكم قضائي بالطلاق وتبدأ مرحلة جديدة من النزاع بين الأسرتين.

تعرف على القصة الكاملة لاستغاثة "سيدة الإسكندرية" ضد طليقها وأسرته.. "الداخلية" تصدر بيانًا

تطورات خلافات أسرية تتحول إلى واقعة اعتداء بالدخيلة

فقد احتفظت شيماء بالشقة الي كانت مقر لأسرتها لأنها حاضنة لثلاثة أطفال ثم ادعت أن طليقها وأقاربه سلكوا مسلكًا مستمرًا من المضايقات والاعتداءات النفسية والجسدية، كما أوضحت شيماء من خلال مواقع التواصل الاجتماعي إنها وأطفالها تعرضوا للأذى اليومي من طليقها وأسرته مع توضيح أن أقارب شاركوا في إحداث الفرضي أمام شقتها حتى يجبروها من مغادرة المكان.

تفاصيل بيان وزارة الداخلية بشأن استغاثة سيدة الإسكندرية

فقد أعلنت وزارة الداخلية انه فور تلقي البلاغ من السيدة المتصدر تم فحص تلك الواقعة وتبين حالة مشاجرة تعود لخلافات أسرية بين المرأة وطليقها كما تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط 9 متهمين من قاطني المنطقة نفسها.

قصة امرأة التي تستغيث من خلال مواقع التواصل الاجتماعي هي واحدة من الفيديوهات التي صدرت الترند خلال الأيام السابقة، لذلك أوضحنا من خلال النقاط السابقة مجموعة من المعلومات حول قصة السيدة الإسكندرية مع توضيح بيان وزارة الداخلية في تلك القضية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى