عادت الاضطرابات إلى واجهة التحكيم المصري بعد اختيارات معسكر الـVAR التي أثارت جدلاً واسعاً .
حيث أن تكوين القائمة لم يتم وفقاً للمعايير الصارمة التي وضعتها اللجنة الرئيسية، مما يعيد إلى الأذهان المجاملات السابقة
في القائمة الدولية للحكام لعام 2025.
هيئة تحكيمية سيئة السمعة، رغم الجهود المبذولة من قبل مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة هاني أبو ريدة
في تطوير مستوى التحكيم.
خطوات تطوير التحكيم
تسعى اللجنة إلى تعزيز استخدام تقنية حكم الفيديو المساعد، وبعد توقف طويل دام أربع سنوات،
جاء قرار إقامة معسكرات للحصول على رخص حكام الـVAR كخطوة إيجابية.
وقد تم اختيار قائمة أولية تضم 40 حكماً و40 مساعداً للقيام بعدد كبير من الاختبارات الفنية والبدنية.
اجتياز المعايير
على الرغم من وضع شروط دقيقة وتم تحديد أعمار محددة للحكام، واجهت اللجنة انتقادات حادة بسبب عدم التزام بعض الحكام بهذا التوجه.
إذ تم اختيار حكام أضعف أداءً على حساب آخرين، مما ترك حالة من الاستياء بين العديد من الحكام الذين كانوا في انتظار هذه الفرصة منذ سنوات.
حالة من الغضب
وعبر العديد من الحكام عن استيائهم من الاختيارات، حيث شعروا أن الفرصة قد تم إهدارها لصالح قلة لا تتمتع بالمؤهلات المناسبة.
وقد أثار ذلك تساؤلات جدية حول المصالح المسبقة التي أدت إلى خرق المعايير الموضوعة
مما يبعث على القلق حيال مستقبل التحكيم في مصر.
تابعنا
أحدث الأخبار
أخبار ذات صلة
مارسيليا يستبعد رابيو وزميله بسبب شجار في غرفة الملابس
نجم النصر يغادر الفريق خارج حسابات خيسوس بشكل نهائي
نجم الدوري الإيطالي يرفض عرض الأهلي ويضع الفريق في ورطة
أحمد فتوح يعود لتدريبات الزمالك بعد غياب شهر كامل
نصر يحقق إنجازاً تاريخياً في كأس السوبر السعودي بصفقة مميزة
