“فلاش باك” دراما مثيرة تستعرض الحقيقة المخفية ويكشف نجومها تفاصيلها الأولى خلال وقت قصير

يستعد فريق عمل مسلسل “ما تراه، ليس كما يبدو” للكشف عن تفاصيل جديدة في حكاية “فلاش باك”، والتي تتضمن دراما مثيرة تكشف عن جوانب جديدة من الحقيقة يعمل النجوم أحمد خالد صالح، مريم الجندي، وخالد أنور على الانتهاء من تصوير المشاهد الأخيرة، حيث تُعرض الحكاية قريبًا عبر شاشات ومنصات المتحدة للخدمات الإعلامية.
صور من حكاية “فلاش باك”
أصدرت الشركة المنتجة مجموعة من الصور الأولى التي تبرز الأجواء الدرامية المشوقة، إذ تتمحور حول شخصيات معقدة ومتنوعة تعكس أبعادًا نفسية وإنسانية غنية يتلاءم ذلك مع موضوع المسلسل العام الذي يتناول فكرة أن الأمور ليست كما تبدو.
أحمد خالد صالح ودوره المحوري
عبر أحمد خالد صالح عن حماسه لمشاركته في هذا العمل، ملمحًا إلى أنه يجد النص جذابًا ومنفتحًا في تجسيد الشخصيات يلعب دور “زياد الكردي”، المصور الجنائي الذي يعيش تحولًا نفسيًا مفاجئًا يغير مجرى حياته ورغم أن الاسم يحمل عمقًا معينًا، يؤكد أحمد أنه يتوجب على الجمهور التفكير فيما يتلقونه من فن.
مريم الجندي وشخصيتها المعقدة
بدورها، أكدت مريم الجندي على أهمية الشخصية التي تلعبها، كونها فنانة راقصة ورسامة تعاني من تعقيدات نفسية. وقالت إن دور “مريم” يجسد صراعات إنسانية عميقة، وتعبر عن سعادتها بالتعاون مع أحمد خالد صالح في هذا المشروع، مشيدة بجو العمل الإيجابي الذي توفره الشركة المنتجة.
خالد أنور وفكرته الجديدة
بينما عبّر خالد أنور عن تفاؤله بهذا المشروع، مشيرًا إلى أنه يمتاز بجرأته وفكرته الجديدة، الأمر الذي يجعله يختلف عن الأعمال الدرامية السابقة واعتبر أن العمل يفوق جودة العديد من المسلسلات المعروضة على المنصات العالمية.
تفاصيل الإنتاج والتأليف
حكاية “فلاش باك” من تأليف محمد حجاب، وإخراج جمال خزيم، وإنتاج كريم أبو ذكري بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية المسلسل يضم 35 حلقة تتوزع على 7 حكايات مستقلة، كل منها يمتد لخمس حلقات، ويُعرض في موسم الصيف.
تجسد حكاية “فلاش باك” واقعاً درامياً محكماً يتناول معاني مختلفة عن الحقيقة، ويقدم لنا أسلوباً فريداً في السرد.