
استعادت الفنانة شمس البارودي ذكرياتها الجميلة مع أختها لأمها من خلال تدوينة مؤثرة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
تناولت في منشورها الأحداث التاريخية التي مرت بهما منذ طلاق والدتها من زوجها الأول، وما تلا ذلك من الانتقال إلى منزل جدها.
حيثيات العلاقة الأخوية
تحدثت شمس عن الطبيعة العميقة لعلاقتها بأختها، مشيرة إلى الحب الكبير الذي كان يجمعهما.
وأوضحت أنها تحتفظ بخطابات نادرة تجمعهما، تعكس مدى قوة العلاقة، إذ تعبر هذه الرسائل عن مشاعر دافئة وفترات مليئة بالسعادة والمواقف المشتركة.
لحظات مؤثرة من حياتها
وفي سياق مختلف، ذكرت شمس البارودي تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة زوجها الفنان حسن يوسف، حيث شاركت المشاعر التي عاشتها أثناء فترة وداعه.
كتبت عن رؤيتها للهدوء والراحة في وجهه بعد وفاته، وعبارات التوديع التي تبادلاها، في وقت كان يحيط به القرآن.
الختام بكلمات من القلب
تظهر من خلال هذه المشاركة مدى تأثير العائلة في حياة شمس البارودي، وكيف أن الذكريات القديمة تظل حية في قلوبنا.
تركت شمس عبر كلماتها الحانية لمسة عميقة تنبض بالذكاء والشعور، مما يجعلها تجربة إنسانية رائعة.