
لقي 78 فلسطينياً مصرعهم في الهجمات المستمرة على غزة من بينهم امرأة حامل وطفلها تأثرت المناطق المختلفة في القطاع بشدة مما أثار قلق المجتمع الدولي حول الوضع الإنساني المتدهور هناك كما أُفيد بوقوع إصابات عديدة في صفوف المدنيين مما يزيد من تعقيد المشهد.
الأسرة الفلسطينية تعاني من أوضاع معيشية صعبة حيث فقد العديدون منازلهم وأحبائهم بسبب القصف العشوائي وتظهر التقارير أن الأطفال والنساء هم الأكثر تضرراً ويحتاجون إلى دعم إنساني فوري الأرقام المتزايدة للقتلى تشير إلى خطر تفاقم الأزمة في الأيام المقبلة.
تستمر المظاهرات في مختلف أنحاء العالم للضغط على الأطراف المعنية من أجل إنهاء النزاع وتوفير حماية للمدنيين في غزة تحذر المنظمات الحقوقية من أن مواصلة الهجمات ستعرض السكان لخطر أكبر خاصة مع تقليل الموارد الصحية والغذائية المطلب الأساسي هو وقف العنف وتحقيق حل مستدام.
يدعو نشطاء حقوق الإنسان المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لإنهاء القتال وتقديم المساعدات الإنسانية مع تزايد الأعداد يبقى الأمل في أن يتم التوصل إلى اتفاقات تساهم في إنهاء المعاناة وتحقيق السلام الدائم للمنطقة.