
توفي الفنان لطفي لبيب عن عمر يناهز السبعين عامًا، مما أثار حالة من الحزن بين معجبيه وزملائه في الوسط الفن و لطفي لبيب، المعروف بأدواره الفريدة في السينما والتلفزيون، ترك إرثاً لا يُنسى في الساحة الفنية، وستظل أعماله حاضرة في ذاكرة الجمهور.
بمناسبه وفاته، دارت الكثير من التساؤلات حول ديانته و لطفي لبيب ينتمي إلى الديانة الإسلاميه، وقد عرف بجذوره العربية وحبّه لوطنه و كانت له مواقف انسانية بارزة في العديد من المناسبات.
رغم وفاته، ستبقى ذكراه على الدوام محط تقدير واحترام و نشرت العديد من الشخصيات الفنية رسائل تعزية، مؤكده ان فقدانه خسارة كبيرة للوسط الفني و لم يكن لطفي لبيب مجرد فنان، بل كان رمزاً للابداع والشغف.
انطلقت العديد من المبادرات لتكريم الفنان الراحل، إذ تسعى الجماهير لإحياء ذكراه عبر تنظيم فعاليات فنية تحمل اسمه و لطفي لبيب عايش العديد من الأجيال، وسيبقى روحاً تتجدد عبر الزمن.