
تصدر اسم الفنانة رحمة حسن الترند على منصات التواصل الاجتماعي رغم غيابها عن الساحة الفنية و الجمهور يتداول صورها وآرائها في العديد من الموضوعات، مما يعكس قوة تأثيرها على المتابعين و هذه العودة المبهرة إلى الأضواء جعلت متابعيها يتساءلون عن أسباب ابتعادها خلال الفترة الماضية.
بالرغم من انقطاعها عن الأعمال الفنية، فإن نشاطها في الحياة الشخصية وتجاربها الجديدة أثارت اهتمام المتابعين و مقاطع الفيديو التي شاركتها رحمة على حساباتها الاجتماعية تبرز لحظاتها اليومية، مما يعكس فيها نمط حياة مختلف ومشوق بعيد عن الشاشة.
تعتبر رحمة حسن مثالًا للفنانة التي تبقى في ذاكرة جمهورها حتى بعد الغياب و فإنها لم تفقد بريقها، بل زادت في جاذبيتها بفضل التواصل المستمر مع معجبيها عبر الإنترنت و هذا الوضع يعكس كيف أن ظهورها الإعلامي، حتى بشكل غير معتاد، قادر على تجديد علاقتها بالجمهور.
إقبال الجمهور على ما تقدمه رحمة يوضح كيف يمكن للفنان أن يبقى حاضرًا في قلوب الناس حتى في غياب الأعمال الفنية و إذ ينظر العديد إليهم على أنهم جزءٌ من ذاكرتهم ووجدانهم، مما يُعزز من مكانة الفن في حياتهم اليومية.