
شهد فيلم المشروع x تراجعاً ملحوظاً في إيراداته، مما أثار قلق المنتجين والمشاهدين على حد سواء و الفيلم، الذي كان يُعتبر من الأعمال المرتقبة، لم يستطع تحقيق النتائج المتوقعه في شباك التذاكر و التحليلات تشير إلى ان عدم تألق بطله كان له دورًا بارزًا في هذا الفشل.
بالإضافة إلى ذلك، يُرجح أن المنافسة القوية من أفلام أخرى ساهمت أيضًا في هذا التراجع، حيث ان بعض العناوين الأخرى استطاعت جذب الجمهور بشكل أكبر و كما أن العوامل التسويقية التي أُعتمدت لم تكن بالصورة الأمثل للوصول إلى جمهور أوسع و الجمهور يتساءل الآن عن السبل الممكنة لإنقاذ هذا المشروع.
مع زيادة الحديث حول إيرادات الفيلم، يُظهر المراقبون أن هناك حاجة ملحة لتغيير النهج المتبع في التسويق والإنتاج لتحقيق نجاح أكبر في المشارع القادمة و السينما المحلية تنتظر أي حركة من المنتجين لتدارك الأوضاع.
المفاجئ هو أن التقييمات النقدية لم تكن سيئة بالضرورة، مما يجعل التساؤلات تتزايد حول أسباب الفشل المرصود في عائدات الفيلم و يعتقد البعض أن التغيير في استراتيجيات البرمجة وتحديد أهداف جديدة قد تكون الحلول المناسبة للخروج من هذا المأزق.