
تواصل التأزم في العلاقة بين الأمير هاري وعائلته الملكية، حيث باتت زوجته ميغان ماركل دليلاً رئيسيًا في هذا النزاع يشير مقربون للعائلة إلى أن ميغان لم تدعم جهود هاري للعودة إلى صفوف العائلة، مما يجعل من تحقيق المصالحة أمرًا بعيد المنال.
العلاقة المتوترة بين الزوجين وعائلة هاري الملكية قد تتسبب في تفاقم الأمور، وعدم استعدادهما للتفاوض حول القضايا العالقة يزيد من تعقيد الأمور العائلة الملكية ما زالت تضع شروطًا معينة لم شمل هاري، ومع ذلك، يبدو أن إنهاء النزاع بات أمرًا صعبًا للغاية.
من المتوقع أن تكون المقابلات المخطط لها مع الصحف مستندات حاسمة في سرد القصة من منظور هاري وميغان، وهذا قد يسبب غضب الأوساط الملكية يتزايد الضغط على هاري لفهم التحديات التي تواجهها ميغان بعيدًا عن العائلة، التي تمثل تقليدًا عريقًا وثقافة لا يمكن تغييرها بسهولة.
في ختام الأمر، يبدو أن حظوظ المصالحة تتقلص مع كل يوم يمر، ما يثير تساؤلات حول مستقبل الأمير هاري ودوره داخل العائلة الملكية إذا استمر الحال على ما هو عليه، فقد يصبح من الصعب جداً إعادة بناء الجسور المقطوعة بينهما.