
سقطت طائرة مروحية تابعة للقوات المسلحة الغانية، مما أدى إلى مصرع ثمانية أفراد بينهم وزيرا الدفاع والبيئة الحادث وقع خلال رحلة تفقدية على الحدود الغانية، في ظروف جويه غير مستقره بدأت التحقيقات على الفور لتحديد أسباب الحادث.
مصادر حكومية أشارت إلى أن الطائرة كانت تقل مجموعة من المسئولين رفيعي المستوى، مما يجعل الحادث أليما على المستويين الرسمي والشعبي العديد من المراقبون أكدوا أهمية تعزيز معايير السلامة الجوية لتفادي مثل هذه الكوارث في المستقبل.
من جهة أخرى، قدم كبار المسئولين في غانا التعازي لعائلات الضحايا، مؤكدين على دعمهم المستمر لأسر المفقودين هذا الحادث الهائل يشير إلى ضرورة إجراء مراجعة شاملة لأسطول الطائرات المروحية المستخدمة.
الحكومة الغانية أعلنت عن فترة حداد رسمية، حيث سيظل العلم مرفوعاً نصف السارية تكريماً لأرواح الذين فقدوا تداعيات هذا الحادث قد تلقي بظلالها على الساحة السياسية في غانا وتؤثر على الاستقرار العام