
في حدث بارز يعكس التعاون الفني المتميز، تم اليوم تدشين استوديو زويل بمبنى ماسبيرو بفضل جهود كل من المسلماني وهاني أحمد زويل. يأتي هذا الاستوديو ليعزز من قدرات الإنتاج الإعلامي ويوفر منصة جديدة للإبداع في المجال الإعلامي والفني.
واعتبر المسلماني، أن الاستوديو ذو أهمية كبرى لدعم المثقفين والفنانين المحليين، معززا بذلك رؤية مصر في تطوير الإعلام. وأضاف أن هذا المشروع يمثل نقطة تحول في طريقة تقديم المحتوى للجمهور.
من جانبه، أعرب أحمد زويل عن حماسه لإنشاء هذا الاستوديو الذي يسعى إلى تقديم محتوى يعكس التنوع الثقافي والفني للبلاد. وأشار زويل إلى أن هذا المشروع يفتح أفق جديدة للابتكار في وسائل الإعلام والتواصل.
كما حضر حفل التدشين عدد من الشخصيات البارزة في المجال الإعلامي والفني، مما يعكس أهمية الحدث ويعزز من فرص التعاون والتواصل بين مختلف الأطراف المعنية. يتطلع الجميع إلى رؤية أفق جديدة من المشاريع التي تبرز من خلال هذا الاستوديو وعملهم المشترك.