
في الذكرى السابعة لرحيل الفنان الكبير ناجي شاكر، كشف عن بعض الأسرار المتعلقة بكواليس فيلمه الشهير “شفيقة ومتولي” هذا الفيلم يُعتبر من الأعمل السينمائية البارزة في تاريخ الفن المصري، مشيرا إلى أن العمل تم تصويره في ظروف كانت تتسم بالصعوبات والتحديات.
شاكر أوضح أن التعاون بينه وبين فريق العمل كان أساسيا لنجاح الفيلم، حيث أن كل ممثل تحمل مسؤولياته بشكل كامل كما أكد أن الانسجام بين الممثلين كان له أثره البالغ في نجاح الفيلم وتقديمه بشكل مميز.
في سياق حديثه، تطرق الى جوانب شخصية من حياته أثناء تصوير الفيلم، مشيرا إلى الذكريات التي لا تُنسى مثل المواقف الطريفة التي حدثت خلف الكواليس هذه اللحظات ساعدت على تقوية العلاقات بين أعضاء الكاست الفني، مما أضفى روح التعاون والإبداع.
ناجي شاكر، الذي يعتبر من أعلام السينما المصرية، أكد أن وجوده في هذا الفيلم ترك بصمة في مسيرته الفنية، موضحا أن الاستمرار في تقديم أفلام ذات جودة عالية هو الهدف الأساسي لكل فنان لقد ترك “شفيقة ومتولي” أثرا في نفوس المشاهدين ولا يزال حديث الأجيال حتى اليوم.