
أكد عبدالعزيز القعيشيش، خلال حديثه، أن النموذج السعودي يمثل تجسيداً حقيقياً لقوة القيادة وتناغم الأصالة مع المعاصرة وكشف عن أن هذا النموذج ليس ثمرة جهد فردي، بل نتاج تعاون فعّال بين جميع فئات المجتمع الأستراتيجيات الجديدة تعكس تطلعات الشباب السعودي، بالاضافة الى تعزيز الهوية الوطنية.
كما أوضح القعيشيش أنه وسط التحديات الإقليمية والدولية، استطاعت السعودية أن تكون نموذجاً يحتذى به في التنمية المستدامة وفي ظل رؤية 2030، أصبحت البلاد تسير بخطوات واثقة نحو تحقيق أهدافها الطموحة، مما سيساهم في رفع مستوى المعيشة وتحسين جودة الحياة للمواطنين.
أشار القعيشيش أيضًا الى أهمية الدور الذي يلعبة كل فرد في هذا الإطار، حيث يعتبرون جميعهم شركاء في البناء هذه الثقافة الجديدة تفتح الأبواب الفرصة للإبداع والابتكار، مما يعزز من قدرة الشباب على مواجهة التحديات النموذج السعودي هو بالتالي علامة فارقة في تاريخ الإنجاز.
في الختام، أشار القعيشيش إلى أن رعاية القيادة الحكيمة تستمر تعزز التوقعات الإيجابية لمستقبل مشرق للسعودية والإلتزام الجماعي سينتج عنه تحقيق الأهداف المنشودة، مما يصب في مصلحة الأجيال القادمة.