توقعات صادمة تكشفها ليلى عبد اللطيف حول مستقبل حركة الطيران عام 2025 وتأثيرها على السفر عالميًا
خلال الأيام الأخيرة أصبح اسم ليلى عبد اللطيف يتردد بكثرة بين الناس، بعد تصريحاتها الجديدة التي قلبت الدنيا على السوشيال ميديا والميديا عموما. المتنبئة اللبنانية الشهيرة فتحت باب جدل كبير بعدما كشفت عن توقعاتها بخصوص رحلات الطيران في سنة ٢٠٢٥ وقالت بكلام واضح إن حركة السفر الجوي ربما تواجه تحديات غير مسبوقة، وده لأن الوضع العالمي مش مستقر وأي حاجة ممكن تحصل فجأة وتقلب الموازيين في لحظة.
تأثيرات محتملة على حركة الطيران في ٢٠٢٥
ليلى عبد اللطيف أشارت في رؤيتها إلى إن بعض الدول ممكن تلجأ لتقليل أو حتى وقف الرحلات الجوية مؤقتا، والسبب مش واحد بس، لا، في كذا سبب ممكن يخلي الحكومات تاخد القرار ده، زي مثلا ظهور موجات صحية جديدة أو انتشار أوبئة، ودي لو حصلت الدنيا هتتقلب من تاني والناس هتفتكر أيام الكورونا والأجواء اللي كانت فيها الطيران واقف والشوارع فاضية وبرضو مش بعيد تحصل توترات سياسية أو أزمات أمنية في بعض المناطق وده هيخلي الرحلات بين بلاد معينة تتوقف.
أما كمان المشاكل التقنية أو الأعطال اللي ممكن تحصل في مطارات كبيرة حوالين العالم، فدي مش مستبعدة خالص وممكن تخلي شركات الطيران تضطر تقلل عدد الرحلات. مع كل الكلام ده، ليلى عبد اللطيف ما حددتش دول معينة، لكن لمحت ان تأثير التغيرات دي ممكن يوصل دول في أوروبا وآسيا وممكن الشرق الأوسط كمان يشوف نفس السيناريو.
ردود فعل الشارع على توقعات ليلى عبد اللطيف
الجمهور بدأ ينقسم، في ناس مؤيدة وشايفة إن الكلام منطقي، خصوصا اللي عايشين على أعصابهم ومستنيين أي خبر عن أسعار التذاكر ورحلات الطيران، وناس تانية شايفة إن دي مجرد توقعات ومفيش حاجة مؤكدة ومافعهاش مبالغة. وفي ناس كتيرة استرجعت تنبؤات ليلى عبد اللطيف اللي تحققت قبل كدا، فبصوا لكلامها بطريقة مختلفة لحد ما.
برغم الإنقسام، محدش يقدر ينكر إن اسم ليلى عبد اللطيف بقى مرتبط بأخبار مثيرة وبتخلي الناس تتابع وتتحاور مهما كان موقفهم، وفي الآخر كله بيتفق إن التوقعات دي رأي شخصي وليست معلومة رسمية، وده ضروري نعرفه كويس ونتعامل معاه بحذر.
في النهاية، سواء كنت بتصدق أو بتكذب توقعات ليلى عبد اللطيف، كل اللي علينا نسيبه الأيام تثبت إذا كان هيحصل اللي قالت عليه ولا لأ، والأيام الجاية هتوضح الصورة أكتر، خصوصا لو فعلا شوفنا أزمات جديدة في قطاع الطيران.
