عاد اسم “ويا” للتألق في ملعب سانتياغو برنابيو بعد أكثر من ثلاثة عقود، ولكن هذه المرة عبر الجيل الجديد، حيث كتب تيموثي ويا، نجل الأسطورة الليبيرية جورج ويا، اسمه على لائحة المسجلين في لقاء أولمبيك مارسيليا أمام ريال مدريد.
وكان جورج ويا قد دوّن اسمه في تاريخ البرنابيو بتاريخ 3 مارس 1994، عندما سجل بقميص باريس سان جيرمان في شباك ريال مدريد، ليصبح أحد اللاعبين القلائل الذين تركوا بصمة في هذا الملعب الأسطوري.
وبعد مرور 31 عامًا، وفي 16 سبتمبر 2025، كرر نجله الأمريكي الإنجاز ذاته، مسجلاً هدفًا مميزًا يعكس استمرار إرث العائلة وتألقها في الملاعب الأوروبية الكبرى، ويثبت أن موهبة ويا لم تتوقف عند جيل واحد فقط.
تألق تيموثي ويا أمام ريال مدريد يعكس الإمكانيات الكبيرة للاعب الشاب وقدرته على صنع الفارق، مما يمنح جماهير مارسيليا والأندية الأوروبية لمحة عن مستقبل واعد لهذه العائلة الرياضية العريقة.