عاد لويس فيغو، أسطورة برشلونة وريال مدريد السابق، إلى مدرجات ملعب لويس كومبانيس الأولمبي في مونتجويك لأول مرة منذ انتقاله إلى ريال مدريد في يوليو 2000، بعد أكثر من 25 عامًا، وذلك بصفته مستشارًا لكرة القدم في الاتحاد الأوروبي.
وعند سؤاله عن سبب حضوره، قال فيغو مبتسمًا: “إنه لمن دواعي سروري أن أكون في برشلونة وأن أتمكن من مشاهدة هذه المباراة الرائعة، والتي أثبتت أنها ممتعة للغاية كان برشلونة متفوقًا في أول 30 دقيقة، ثم عادل باريس سان جيرمان النتيجة قليلًا وخلق فرصًا”.
وأضاف فيغو: “برشلونة وباريس سان جيرمان من بين الفرق المرشحة للفوز بدوري الأبطال هذا الموسم، لكن الوقت ما زال مبكرًا وهناك الكثير للعب من أجله”.
زيارة فيغو تعكس العلاقة الخاصة التي تربطه ببرشلونة، واهتمامه بالبطولات الأوروبية بصفتها منصبه الجديد داخل الاتحاد الأوروبي، حيث يتابع المواجهات الكبيرة عن كثب لتقييم الأداء الفني والاحترافي.
المباراة لا تزال مستمرة وسط متابعة جماهيرية واسعة، مع ترقب لمزيد من الفرص والتطورات في الشوطين المتبقيين.
