كندة علوش: هذا سر عشقي لأسوان و”عمرو يوسف” لم يأتي لتكريمي لهذا السبب!

كشفت الفنانة كندة علوش عدت تفاصيل مميزة تخص بدايتها الفنية خلال مهرجان “أسوان الدولي لأفلام المرأة” وحضورها في ندوة تكريم مميزة للنجمة السورية على مشوارها الفني المميز، وذلك خلال الدورة التاسعة التي تقام للمهرجان في الفترة بين 2 إلى 7 مايو الجاري، تعرف على موقع سعودي اون على سر عشق النجمة السورية كندة علوش لأسوان وأسباب غياب “عمرو يوسف” عن التكريم.
على سر عشق النجمة السورية كندة علوش لأسوان
كشفت الفنانة السورية كندة علوش حبها الكبير لمدينة أسوان وأشارت بعد تكريمها على هامش مهرجان أسوان الدولي لسنيما المرأة أن هذا التكريم يحمل معزة خاصة على قلبها بشكل عام، حيث تحمل أسوان مكانة كبيرة في بلدها الثانية مصر التي وصفتها أنها تحتضنها بكل حب، وذلك خلال تكريمها في مدينة السحر والجمال على حد وصفها، وهي المدينة التي شهدت احتفال زواجها منذ عامين.
وقد كشفت أنها وفعت في عشق هذه اسوان منذ اللحظة الأولى لكونها مدينة تحمل من الجمال والاسرار الكثير، ويستطيع وقد أشارت أنها تتمني أن يوجد هناك طريقة تؤدي إلى تعريف جميع المصريين وابنائهم على سحر الجنوب وطبيعته الفريدة.
وقد تحدثت خلال الندوة عن بداينها في السنيما المصرية وقالت ” أول ظهوري في السينما كان مع حاتم على في فيلم قصير، وأنا لا أعتبر النجومية أمرًا أساسيًا، وكان أول فيلم لي في مصر أولاد العم، بعد أن جاء شريف عرفة لسوريا لاختيار ممثلين، فذهبت للتجربة، وكان دور فتاة فلسطينية، وطبعا الفيلم بطولة كريم عبدالعزيز ومنى زكي وشريف منير وصورنا في جنوب أفريقيا، ومن بعده راهنني البعض أنني سأعيش في مصر، وبالفعل منذ 15 سنة وأنا أعيش في مصر وتزوجت وأنجبت أبنائي في مصر”.
غياب “عمرو يوسف” عن تكريم زوجته في مهرجان “أسوان الدولي”
كشفت الفنانة السورية كندة علوش تفاصيل ترابطها الكبير بزوجها عمرو يوسف بشكل خاص، حيث اشارت إلى أنه هو أكبر داعم لها ولا يرتبط الأمر بكونهم زوجة وزوجة ولكن الأمر يعني بها ما هو أكثر بكثير، فهو أول من تستشيره وتشاركه كل الأمور التي تقلقها، حيث صرحت وقالت “إنه داعم جدا ويعطيني ثقة، فأنا قلقة طوال الوقت ولا آخذ القرارات بسهولة، وهو يساعدني في ذلك بكل حب وإخلاص، كما أنه يتصرف بشكل إيجابي طوال الوقت ومبتسم مهما كان يعاني من ضغوط ولا يشعرنا بها”.
يذكر أن بداية علوش وحبها السنيما يرتبط بشغف كبير أدى إلى دخولها إلى المعهد العالي للفنون المسرحية، حيث كان حلمها الأساسي هو الإخراج والعمل كمخرجه في السنيما، ولكن تحولت الأمور فيما بعد بشكل مميز لتصبح من أقوى الممثلات التي تمكنوا من أداء أدوار أيقونة مميزة.