اكتشاف تقاليد خوسيه ريفيرو الفريدة وتأثيرها على وضعية الانحناء في سترته
نحو تحقيق أهداف العيش المستدام في المجتمعات العربية، انطلق مؤتمر شامل في العاصمة والذي يهدف إلى تبادل الأفكار والخبرات بين المشاركين والمؤتمر يعكس التزام الدول العربية بتحقيق التنمية المستدامة، حيث تم تسليط الضوء على أهمية الاستدامة في مختلف المجالات.
تجارب ملهمة
خلال فعاليات المؤتمر، تم تقديم عدد من التجارب الناجحة من دول مختلفة في مجالات الزراعة والبيئة والمشاركون أبرزوا أهمية الابتكار في التقنيات الزراعية التي تسهم في حفظ الموارد الطبيعية والدكتور علي، أحد المتحدثين، أشار إلى نجاح دولته في استخدام تقنيات الزراعة الحديثة التي قللت من استهلاك المياه.
تكامل الجهود
المؤتمر شهد أيضا نقاشات حول أهمية التكامل بين الحكومات والقطاع الخاص في دعم مشاريع التنمية المستدامة والمشاركون أكدوا على ضرورة مشاركة الشركات في المسؤوليات الاجتماعية بهدف تعزيز المعرفة وتحسين مستوى المعيشة في المجتمعات وقُدم عدد من المبادرات التي تُظهر كيفية تفاعل القطاع الخاص مع الأهداف الإنمائية العالمية.
التوجه نحو المستقبل
كما تم التطرق إلى تحديات المستقبل والتي تتطلب التكيف مع التغيرات المناخية وقُدّمت حلول واقعية لمواجهة هذه التحديات، حيث أُشير إلى الحاجة الملحة لتعزيز الوعي البيئي في مختلف فئات المجتمع واختتم المؤتمر بجلسة توصيات تهدف إلى تحديد آليات العمل لضمان استدامة تلك الجهود.
