شيڤا هلالي تؤازر العرض الأول لفيلم MY DAY خلال مهرجان كان السينمائي الرائد
شهد مهرجان كان السينمائي هذا العام مشاركة فريدة من نوعها حيث حضرت سيدة المجتمع والفن شيڤا هلالي العرض الخاص لفيلم MY DAY بدعوة شرفية من منتجة العمل د ميا جان ملك زاده هذه الدعوة أتت لتجعل شيڤا جزءا من الفريق كعضوة شرف مما يسلط الضوء على أهمية العمل الفني في الثقافة المعاصرة.
فيلم MY DAY وصراعات الشباب
فيلم MY DAY يستعرض رحلة فتاة تدعى بيان، تبلغ من العمر خمسة عشر عاما، وتخوض صراعا بين قيود المجتمع وتطلعاتها نحو حرية التعبير هذا العمل المسرحي نال إعجاب النقاد والمشاهدين على حد سواء حيث تناول موضوعا جريئا من خلال صورة سينمائية متميزة.
تعليقات شيڤا هلالي وتحليلها للفيلم
أعربت شيڤا هلالي عن إعجابها العميق بتفاصيل الفيلم، حيث قالت العمل أثار فيّ الكثير من المشاعر، خاصة كونه يعكس مرحلة عمرية حرجة ويدعو لتساؤلات حول حقوق الفرد والنضج الفكري المبكر كلماتها تعكس مدى تأثير العمل على المشاهد وكيف يمكن للفن أن يكون مرآة للمجتمع.
رؤية منتجة الفيلم حول النجاح
من جانبها، عبرت د ميا، منتجة الفيلم، عن فخرها بالنجاح الذي حققه الفيلم خلال عرضه في مهرجان كان وذكرت أن الفيلم يتناول الشجاعة المطلوبة للدفاع عن المواقف الشخصية وهذا يبرز أهمية تقديم الفيلم في مهرجانات تركز على قضايا الشباب والحريات.
تجربة شيڤا وهلالي في مهرجان كان
اختتمت شيڤا حديثها بالإشارة إلى أن مشاركتها في الحدث كانت تجربة إنسانية وفنية غنية وأكدت أن تواجدها مع فريق العمل أعطاها طاقة إيجابية وأفكارا لمشاريع فنية قادمة كما أثنت على تطور تنظيم المهرجان هذا العام، خاصة فيما يتعلق باستخدام التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي، مما يعكس مكانة كان كمنصة عالمية للمواهب وبناء تغيير ثقافي.
