تقييم لاعيبة باريس والإنتر بعد شوط أول ناري في نهائي الأبطال

أخبار بواسطة: Rodyna Emad Elmansy

الماتش شغال دلوقتي بين باريس سان جيرمان وإنتر ميلان على ملعب أليانز أرينا، واللي بيتابع عارف إن الشوط الأول كان مولع نار، خصوصًا من ناحية الفريق الباريسي اللي أنهى الشوط متقدّم 2-0 بأقدام حكيمي وديزيري دوي.

حكيمي افتتح التسجيل في الدقيقة 12 بعد جملة منظمة ختمها بتسديدة ولا أروع، وبعدها بـ8 دقايق بس، دوي زوّد الغلة بهدف تاني بتمريرة حريرية من عثمان ديمبيلي.

الإنتر كان تايه تمامًا ومش قادر يدخل في أجواء الماتش، وسط ضغط عالي وسرعات مرعبة من باريس، وده خلى التقييمات تميل بشكل واضح لصالح الفريق الفرنسي.

تقييم لاعيبة باريس سان جيرمان (الشوط الأول):

  • جيانلويجي دوناروما: 6.5 – مكنش عليه ضغط كبير بس كان حاضر في الكرات العالية
  • حكيمي: 8 – هدف + تحركات ممتازة في اليمين
  • ماركينيوس: 7 – صلب وثابت قدام هجمات خفيفة من الإنتر
  • لوكاس هيرنانديز: 6.5 – أداء متوازن
  • نونو مينديز: 7 – نشاط مستمر ع الجناح
  • فيتينيا: 6.5 – تمريرات كتير بس محتاج دقة أكتر
  • أوغارتي: 7 – قطّع كرات كويس
  • ديمبيلي: 8.5 – صناعه هدف وتحركات مزعجة
  • ديسير دو: 8 – هدف رائع وأداء مميز
  • مبابي: 6 – مش في حالته، شبه مختفي
  • كولو مواني: 6.5 – حاول يفتح مساحات

تقييم لاعيبة إنتر ميلان (الشوط الأول):

  • سومر: 5 – دخل فيه هدفين بس مش لوحده يتحمّل
  • دارميان: 5.5 – تأخر كتير في التغطية
  • أتشيربي: 5 – اختفى مع سرعة هجوم باريس
  • باستوني: 5.5 – حاول يغطي، بس الضغط كان كبير
  • ديماركو: 5 – مش في مستواه
  • باريلا: 5 – تايه في وسط الملعب
  • تشالهان أوغلو: 5.5 – حاول يصنع لعب، بس مفيش مساندة
  • مخيتاريان: 5 – بدون تأثير
  • دومفريس: 5 – الجبهة اليمين شبه ميتة
  • لاوتارو: 5 – مش ظاهر
  • تورام: 5 – مفيش فرص توصله أصلاً

تحليل عام:
باريس كان متفوّق في كل حاجة تقريبًا، من ضغط ومن تنظيم ومن سرعة، عكس الإنتر اللي دخل الماتش متأخر وممكن يدفع التمن غالي لو ما اتداركش الأمور في الشوط التاني.

شارك المقال

أحدث الأخبار

Rodyna Emad Elmansy

كاتبة ومحررة مقالات متخصصة، أعمل في تحرير وتدوين المحتوى للمواقع الإلكترونية. خريجة كلية الإعلام بجامعة القاهرة، وأمتلك خبرة في صياغة المحتوى الإبداعي والتحريري بمختلف المجالات، مع التركيز على تقديم محتوى مميز ودقيق يجذب القرّاء ويحقق التأثير المطلوب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أقسام الموقع

زر الذهاب إلى الأعلى