رحيل والد ريهانا بعد معاناة مع المرض عن 70 عاما

توفي رونالد فينتي، والد النجمة العالمية ريهانا، في مدينة لوس أنجلوس، تاركا خلفه ذكريات متباينة مع عائلته وكان يبلغ من العمر 70 عاما، ورغم عدم وجود تفاصيل رسمية حول سبب وفاته، إلا أن التقارير تشير إلى أنه عانى من مرض لفترة قصيرة قبل رحيله.
الأسرة تحيط الفقيد
شهدت لحظات وداع فينتي تواجد أفراد عائلته حوله، بما في ذلك ريهانا، التي تنتظر قدوم طفلها الثالث والدتها، مونيكا بريثويت، كانت أيضًا حاضرة، ولكن لم تصدر أي تصريحات من الأسرة حتى الآن بشأن هذا الحادث الأليم.
علاقات متوترة ومعقدة
تاريخ العلاقة بين ريهانا ووالدها كان مليئا بالتحديات وفي عام 2009، أثناء فترة الأزمات الشخصية، تحدث فينتي إلى وسائل الإعلام حول اعتداء وقع على ريهانا، مما تسبب في توتر إضافي بينهما وعلى الرغم من محاولتها إصلاح العلاقة، كانت هناك دعوى قضائية رفعتها ريهانا ضد والدها في عام 2019، تتهمه باستغلال اسمها.
تشرذم الأسرة
بالإضافة إلى ريهانا، تشمل الأسرة شقيقيها راجاد وروري، وثلاثة أخوات غير أشقاء ونشأوا جميعا في بريدج تاون في باربادوس، حيث قضت ريهانا طفولتها حتى مغادرتها إلى الولايات المتحدة في سن السادسة عشرة.
تأثير الحدث على المجتمع
تلك الأحداث تؤكد على تعقيدات العلاقات الأسرية، خاصة في ظل الشهرة والضغوط السائدة ولقد شكلت حياة ريهانا الشخصية موضوعا للنقاش على مر السنين، ويظل الموت المؤلم لوالدها نقطة تحول أخرى في مسيرتها.