نديم إلياس يؤكد أهمية قطاع الطباعة والتغليف كبوابة للصادرات مع استهداف نمو سنوي 10%

كشف نديم إلياس أحد أبرز الخبراء في قطاع الطباعة والتغليف عن أهمية هذا القطاع كوسيلة رئيسية لتعزيز الصادرات وأشار إلياس إلى أن هذا المجال يمكنه أن يلعب دورا فعالا في الاقتصاد الوطني إذا تم توفير الدعم والتطوير المناسبين.
استهداف نمو سنوي مستدام
هدفنا الأساسي هو تحقيق نمو سنوي بنسبة 10% في هذا القطاع الحيوي قال إلياس إن هناك إمكانيات كبيرة للتوسع في الأسواق الخارجية مما يعزز من قدرة الشركات على تلبية احتياجات العملاء بشكل أفضل ويعتمد النمو المستهدف على تحسين جودة المنتجات وتبني أحدث التقنيات في مجال الطباعة والتغليف.
التعاون بين الجهات المعنية
شدد إلياس على ضرورة التعاون بين القطاع الخاص والحكومة لدعم مساعي تعظيم الصادرات وقال إن استراتيجيات جديدة يحتاجها القطاع للوصول إلى الأسواق العالمية بفاعلية وأكد على أهمية تدريب العمالة وتطوير المهارات لتحقيق الأهداف المنشودة.
التحديات والفرص المستقبلية
تحدث إلياس عن التحديات التي تواجه القطاع مثل المنافسة الشديدة والقيود التجارية ولكنه أشار إلى العديد من الفرص التي يمكن استثمارها لدخول أسواق جديدة وأعرب عن ثقته في أن التحسين المستمر والابتكار سيقودان القطاع نحو إنجازات مهمة خلال السنوات المقبلة.
ختاماً
يعتبر قطاع الطباعة والتغليف قطاعا حيويا يساهم في دعم الاقتصاد المحلي ويعزز من مكانة البلاد على خريطة التجارة العالمية ومن خلال الرؤية والطموح، يمكن تحقيق النجاح والاستدامة في هذا القطاع.
تسعى الشركات لتحقيق نمو مستدام وتوسيع نطاق نشاطاتها بما يتناسب مع التوجهات العالمية.