فهد الروقي: كاسترو لا يزال يتقاضى راتبه من النصر رغم إقالته! 25 مليون ريال على طبق من فضة

تاريخ النشر: منذ 1 يوم
🖊️ Content Team eg
كاسترو لا يزال يتقاضى

ذكر الإعلامي فهد الروقي أن المدرب البرتغالي لويس كاسترو لا يزال يتقاضى راتبه من النصر رغم إقالته وانتهاء صلته بالنادي، وهو أثار جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويُذكر أن عقد المدرب قد انتهى في سبتمبر من العام الماضي، ومن خلال موقع سعودي أون سنعرض التفاصيل بصدد هذا الموضوع.

كاسترو لا يزال يتقاضى راتبه من النصر رغم إقالته

قام الإعلامي الرياضي فهد الروقي بنشر تغريدة أشار فيها إلى أن المدرب البرتغالي لويس كاسترو لا يزال يتقاضى راتبه من النصر رغم إقالته، ويُذكر أن إدارة نادي النصر قد أنهت عقد المدرب في سبتمبر من العام الماضي بعد سلسلة من النتائج الغير جيدة، وسط تقارير أوضحت أن النادي قام بسداد مبلغ قدره 6 ملايين يورو، أي حوالي 25 مليون ريال كتعويض لفسخ العقد مع المدرب وجهازه الفني.

وقد ذكرت تقارير إعلامية من قبل إلى أن كاسترو كان يتقاضى راتبًا قدره 6 ملايين يورو، وهو ما يعكس حجم الاستثمار الذي قدمه النصر في تجربته الفنية، ومن المحتمل أن يكون استمرار صرف الأجر في حال ثبتت صحة الأنباء بسبب بنود عقد تتضمن شروطًا جزائية أو تسويات جرى الاتفاق عليها في وقت سابق، وهي أمور شائعة في عقود مختلف المدربين.

 كاسترو لا يزال يتقاضى راتبه من النصر رغم إقالته

اقرأ أيضًا: رحيل بيولي لا يغير الواقع الرشيدي يثير غضب جمهور النصر بتصريحات محبطة جديدة

اقرأ أيضًا: إسماعيل ومرام يقرران مغادرة مناصبهم في مجلس إدارة نادي النصر نهاية يونيو الحالي

اقرأ أيضًا: تسريبات تكشف أسرار اجتماع النصر “العاصف” وتعترف بتحولات صادمة وثورة منتظرة في الأفق

نبذة عن لويس كاسترو

وُلد لويس كاسترو في عام 1961 بالبرتغال، وبدأ مسيرته كلاعب في مركز الظهير الأيمن عام 1976، ودخل لويس عالم التدريب عام 1998، وكانت بدايته مع ديبورتيفو اجويدا، لينتقل بعدها بين عدة نوادي، وكانت الانطلاقة الحقيقية له عند تعاقده مع نادي بورتو عام 2013، وقد تمكن خلال مسيرته التدريبية من تحقيق 4 بطولات مع اندية بورتو وشاختار وتوافوجو الدحيل.

أثار الإعلامي فقد الروقي جدلًا واسعًا بعدما أشار إلى أن المدرب لويس كاسترو لا يزال يتقاضى راتبه على الرغم من انتهاء عقده مع النادي، وفي حال صح القول فقد يكون الأمر متعلق بشروط تعاقدية تم الاتفاق عليها مسبقًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى